إفتتاح المعرض الشخصي الثاني للفنانة التشكيلية العراقية بشرى الخطيب بعنوان ” سميراميس ” على قاعة مجلس الاعمال العراقي

من ضمن نشاطات البرنامج الثقافي لمجلس الأعمال العراقي (ابداع) افتتح تحت رعاية سعادة سفير جمهورية العراق د. جواد هادي عباس المعرض الشخصي الثاني للفنانة التشكيلية العراقية بشرى الخطيب بعنوان ” سميراميس ” يوم امس السبت الموافق 28/11/2015 على قاعة مجلس الأعمال العراقي (قاعة زين) ط1، وذلك بحضور عقيلة السفير العراقي والملحق الثقافي العراقي د. عباس الحسيني وعدد من طاقم السفارة، ومن جانب المجلس حضر نائب الرئيس و أمين السر المجلس الأستاذ سعد ناجي وعدد كبير من الاكاديميين والفنانين والإعلاميين وابناء الجالية العراقية، بالإضافة إلى مدير عام وطاقم المجلس.

خلال حفل الافتتاح تجول سعادة السفير العراقي وعقيلته مع الفنانة التشكيلية بشرى الخطيب للتعرف على اللوحات الفنية المعروضة التي تميزت بالأسلوب التعبيري والواقعي المطروح بإسلوب قصصي جميل، حيث تنوعت اعمالها التشكيلية ولم تتحدد بنمط واحد في العمل وجسدت ما تشعر به على الكانفاس مباشرة موضوعا وتقنيةً في اختيار الألوان والمواد المستخدمة.

 

مجلس الأعمال العراقي

يذكر ان فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي، قد انطلقت بناء على الرغبة المشتركة التي تولدت لدى عدد من النخبة، والذين هم من المستثمرين و رجال الأعمال العراقيين المتواجدين على أرض المملكة الأردنية الهاشمية، حيث اجمعوا على أهمية تكوين مرجعية اقتصادية لهم،  وكذلك لمن يرغب بالانضمام إليهم ، بما يسهم في تضافر جهودهم و توحيدها، وذلك لتعظيم الاستثمار العراقي في الأردن، وكذلك المساهمة الفاعلة في البناء والاعمار في العراق.

وقد وجدت فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي صدىً طيباً، ومباركة من لدن حكومة المملكة الأردنية الهاشمية، لذلك حصلت موافقة الجهات الأردنية المختصة مشكورة.

إن الذي نهض بمهمة التأسيس هم نخبة من رجال الأعمال العراقيين المشهود لهم بالكفاءة والاقتدار. كما انه ومنذ انطلاقة المجلس في أواخر عام 2006، عمل الأعضاء على بذل الجهود التي تدعم الاستثمارات العراقية في الأردن. وكذلك التنسيق والتعاون مع الجهات الرسمية، وذلك لإيجاد حلول ومقترحات لتذليل العقبات والمعوقات التي تواجه المستثمرين.

 

لقاء معالي وزير الداخلية الاستاذ سلامة حماد الاكرم مع وفد مجلس الاعمال العراقي

تلبية لدعوة معالي وزير الداخلية الأستاذ سلامة حماد الاكرم، التقى رئيس مجلس الاعمال العراقي د. ماجد الساعدي و نائب الرئيس وامين سر المجلس الأستاذ سعد ناجي بمعاليه يوم امس الثلاثاء المصادف 24/11/2015 في مقر وزارة الداخلية، بحضور عطوفة الدكتور منتصر العقلة رئيس هيئة الاستثمار وعدد من المختصين من مديرية الجنسية وقسم الاستثمار في الوزارة ومدير عام المجلس.

خلال اللقاء تمت مناقشة عدد من المقترحات وهي تذليل العقبات امام عمل المستثمرين العراقيين في المملكة فيما يخص إعادة العمل بجواز سفر المستثمرين العراقيين الحاصلين عليه وبدون شروط و تمديده لمدة خمسة سنوات وإلغاء الكشف الحسي للشركات ومنح الإقامة لمدة خمس سنوات للمستثمرين العراقيين بالإضافة الى عوائلهم، و الإبقاء على صفة المستثمر في الإقامة للمستثمرين الذين تعثرت استثماراتهم في المملكة، هذا وقد امر معالي الوزير الأستاذ سلامة حماد بالاستجابة الفورية للمقترحات التي تقدم بها المجلس وطلب من المختصين في وزارة الداخلية بإصدار ما يلزم من التعليمات لغرض التنفيذ الفوري، كما شكر معالي الوزير مجلس الاعمال العراقي لجهوده  في تعزيز الاستثمار واثنى على دور المستثمرين العراقيين في دعم الاقتصاد الأردني.

في نهاية اللقاء ثمن رئيس مجلس الاعمال العراقي د. ماجد الساعدي و نائب الرئيس وامين سر المجلس الأستاذ سعد ناجي هذا الموقف الكبير من معالي الوزير والحكومة الأردنية الرشيدة في ظل راعي الاستثمار الأول صاحب الجلالة الملك عبد الله بن الحسين المعظم في ظل الوضع الاقتصادي الدقيق الذي تمر به المملكة والمنطقة، كما تقدموا بالشكر لعطوفة الدكتور منتصر العقلة لجهوده الكبيرة  في دعم المستثمرين وتذليل العقبات أمامهم لما فيه الخير للأردن العزيز.

لقاء معالي وزير النفط العراقي د.عبد المهدي خلال زيارته الى الاردن مع وفد مجلس الاعمال العراقي للتباحث حول انبوب النفط العراقي – الاردني

التقى معالي وزير النفط العراقي د. عادل عبدالمهدي في مقر اقامته خلال زيارته الى الأردن بوفد مجلس الاعمال العراقي المكون من رئيس المجلس د. ماجد الساعدي ونائب الرئيس وامين سر المجلس الأستاذ سعد ناجي ونائب الرئيس الأستاذ تركي القيسي، لبحث اخر المستجدات حول أنبوب النفط العراقي – الأردني ، بحضور المهندسة نهاد موسى مدير عام شركة المشاريع النفطية التابعة لوزارة النفط العراقية.


خلال اللقاء بحث معالي الوزير د.عبد المهدي مع وفد مجلس الاعمال العراقي المسار الجديد لخط النفط العراقي – الأردني وتوقعاته حول التنفيذ، كما تحدث د.عبد المهدي عن جهود وزارة النفط العراقية في تعزيز دعم القطاع الخاص لتنفيذ مشاريع الوزارة، ومنها الأنبوب الاستراتيجي في جزئه الاستثماري. 

بدوره رحب رئيس المجلس د.ماجد الساعدي بمعالي الوزير وابدى رغبة واستعداد شركات المجلس للاستثمار في أنبوب النفط العراقي – الأردني ومشاريع الوزارة كافة. واستعرضت المهندسة نهاد موسى مشاريع الوزارة التي في قيد التنفيذ. كما اقترح نائب الرئيس وامين السر الأستاذ سعد ناجي ان يتم تبنًي خطة صندوق النقد الدولي الطارئة التي وضعها الصندوق لدعم الاقتصاد العراقي في هذا الظرف الدقيق.

ويذكر أن مجلس الأعمال العراقي قد رعى ودعم قيام هذا المشروع الحيوي منذ عام 2006 ، لقناعته بأهميته الاستراتيجية للعراق والأردن مما يدعم اقتصاد البلدين بشكل كبير ومؤثر.

مشاركة وفد اعضاء مجلس الأعمال العراقي في ندوة صندوق النقد الدولي – بعثة العراق- الزائر للاردن حول” آفاق الوضع الاقتصادي الإقليمي وبصورة خاصة العراق”

شارك وفد أعضاء مجلس الأعمال العراقي في ندوة حول “آفاق الوضع الاقتصادي الإقليمي وبصورة خاصة العراق” التي أقامها صندوق النقد الدولي – بعثة العراق- الزائر للأردن، برئاسة رئيس البعثة السيد كريستيان جوز والوفد المرافق له وهم كل من السيد احمد حجازي /اقتصادي، الانسة كريستيان نير /اقتصادية والممثل المقيم لبعثة (العراق واليمن) في الأردن الانسة مروة النسعة، وذلك في فندق انتركونتيننتال – عمان يوم الأربعاء المصادف 11/11/2015.


حضر من جانب المجلس كل من نائب رئيس المجلس و أمين السر الأستاذ سعد ناجي، وكل من أعضاء الهيئة الإدارية الأستاذ أسامة القريشي، والأستاذ محمد الصراف، ومن أعضاء المجلس حضر كل من الأستاذ حسن الدهان، الأستاذ كامل علوان، الأستاذ حليم الحديثي، الأستاذ أثير القاضي، ومدير عام المجلس السيدة عبير النائب ، بالإضافة الى ممثلين عن شركات المجلس. كما شارك كل من نائب رئيس البعثة للسفارة البلجيكية في الأردن السيد يوريس توتي، د.احمد عتيقة /رئيس بعثة مؤسسة التمويل الدولية في الأردن، والسيد هيثم قمحية مدير عام بنك الكابيتال.

خلال الندوة تم تقديم دراسات استقصائية للأوضاع الاقتصادية والمالية العالمية ، وتم استعراض خارطة الطريق عن البيئة العالمية، الموضوعات الإقليمية، وبلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأفغانستان وباكستان المصدرة والمستوردة للنفط ، كما ناقش الوفد أسعار النفط المنخفضة والصراعات الدائرة وعبئها على الافاق المتوقعة للشرق الأوسط.

*نرفق لكم جانب من الندوة.

 

مجلس الأعمال العراقي

يذكر ان فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي، قد انطلقت بناء على الرغبة المشتركة التي تولدت لدى عدد من النخبة، والذين هم من المستثمرين و رجال الأعمال العراقيين المتواجدين على أرض المملكة الأردنية الهاشمية، حيث اجمعوا على أهمية تكوين مرجعية اقتصادية لهم،  وكذلك لمن يرغب بالانضمام إليهم ، بما يسهم في تضافر جهودهم و توحيدها، وذلك لتعظيم الاستثمار العراقي في الأردن، وكذلك المساهمة الفاعلة في البناء والاعمار في العراق.

وقد وجدت فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي صدىً طيباً، ومباركة من لدن حكومة المملكة الأردنية الهاشمية، لذلك حصلت موافقة الجهات الأردنية المختصة مشكورة.

 

اجتماع وفد اعضاء مجلس الاعمال العراقي مع رئيس هيئة الاستثمار الدكتور منتصر العقلة

اجتمع وفد أعضاء مجلس الاعمال العراقي مع رئيس هيئة الاستثمار الدكتور منتصر العقلة يوم الاحد المصادف 8/11/2015 في مقر هيئة الاستثمار – وادي صقرة. في بداية اللقاء رحب الدكتور العقلة بوفد أعضاء المجلس وناقش جملة من القضايا والتحديات التي تواجه المستثمرين العراقيين بالمملكة، من ابرزها التسهيلات البنكية، وفواتير الطاقة، وضريبة المبيعات على القطاع السياحي والطيران.

وقال العقلة خلال اللقاء ان المستثمر العراقي يشكل ذخرا للاقتصاد الأردني وعامل جذب للاستثمارات العربية والأجنبية، وان المستثمر العراقي يعتبر مثالا يحتذى به للمستثمر غير الأردني للنجاح الذي حققه في ظل مختلف التحديات والظروف.


واكد العقلة ان الاهتمام بالمستثمر العربي والاجنبي من الأولويات التي تفضيها قيادة الدولة، وان المستثمر العراقي يحظى بخصوصية تاريخية نظرا لإسهاماته في تعزيز التجارة الداخلية والخارجية، مشيرا الى ان التوسع والتطور المستمر في الاقتصاد الوطني يحتم تحديات مختلفة لابد من الوقوف عليها وإيجاد حلول لتجاوزها وتذليلها.

كما استعرض د.منتصر العقلة للمجلس آليات تحسين الاستثمار وتطوير جذب الاستثمار في ظل الظروف السياسية والاقتصادية التي تشهدها المنطقة، مشيرا الى الجهود من مختلف الجهات الرسمية التي تبذل لتجاوز تبعات هذه التحديات.

واشار الى أبرز ملامح ومزايا قانون الاستثمار الحالي وما يوفره من مزايا وحوافز للمستثمرين خصوصا في ظل التحديات التي يواجهها الأردن جراء الظروف الحالية، وان انشاء نافذة استثمارية جاء ليلبي احتياجات المستثمرين الى خدمات متقدمة ذات جودة عالية وسريعة.

كما تحدث الدكتور العقلة عن المزايا والاعفاءات التي يحصل عليها المستثمرين من أصحاب المصانع بما يخص التحول الى الطاقة الشمسية.

من جانبه شكر رئيس مجلس الاعمال العراقي الدكتور ماجد الساعدي الحكومة الاردنية على جهودها في تقديم كافة التسهيلات للمستثمر العراقي وجهود العاملين بهيئة الاستثمار لاسيما مساعي رئيسها في مواصلة البحث عن حلول للمعوقات والتحديات التي تواجه المستثمرين العراقيين الذي يصل عددهم الى حوالي 50 الف رجل اعمال تتنوع نشاطاتهم ما بين قطاعات الصحة والسياحة والصناعة فضلا عن قطاع التجارة. 

وأوضح د.ماجد الساعدي ان تحديات الظروف الحالية التي أحاطت بالمملكة لم تثنِ المستثمر العراقي عن مواصلة نشاطه الاقتصادي والعمل على تطوير وتعزيز استثماراته عبر ضخ المزيد من رؤوس الأموال، داعيا الى إيجاد طريقة لتخفيض الفوائد البنكية المترتبة على القروض التي تخص توسيع اعماله وتطويرها.

وأضاف ان قطاع الاستثمار العراقي في المجال السياحي والطيران بدأ يعاني من ارتفاع غير مسبوق في بدل الإيجارات للمكاتب المتواجدة بحرم شركة المطارات حيث تضاعف بدل تلك الإيجارات بنسب تجاوزت 100 بالمائة، فضلا عن ارتفاع كلف الطاقة.

وقال نائب رئيس المجلس وامين السر الأستاذ سعد ناجي ان مجلس الاعمال العراقي يضم حوالي 400 عضو من كبار المستثمرين العراقيين بحجم استثمارات تصل الى 14 مليار دولار مؤكدا ضرورة الوصول الى حلول للتحديات والمعيقات التي تواجه المستثمر العراقي خصوصا مشاكل الإقامة وطرق نقلها لعوائل المستثمرين، بالإضافة لضرائب القطاع الفندقي بالعاصمة، مقارنة بنظيراتها الكائنة بالمناطق التنموية والحرة.

وفي نهاية اللقاء وعد الدكتور العقلة بمتابعة كافة القضايا التي طرحت خلال الاجتماع مع الجهات المعنية لتذليل كافة العقبات التي تواجه المستثمرين العراقيين في المملكة.

حضر الاجتماع من جانب المجلس رئيس المجلس د.ماجد الساعدي، نائب الرئيس وامين السر الأستاذ سعد ناجي ، نائب الرئيس الأستاذ تركي القيسي، ومن الهيئة الإدارية الأستاذ أسامة القريشي، الأستاذ محمد الصراف والدكتور فخري رشان ومن الهيئة العامة الأستاذ احمد العاملي، الأستاذ عقيل الهادي والأستاذ اثير القاضي ومدير عام المجلس، كما حضر الاجتماع عدد من مسؤولي الأقسام والمختصين في هيئة الاستثمار.

كما جال د. منتصر العقلة مع رئيس واعضاء المجلس في مبنى الهيئة للتعرف على الاقسام والدوائر التي انشئت لخدمة المستثمرين.

أدناه روابط الاخبار الصحفية في عدد من المواقع الالكترونية والتي تم نشرها يوم 9/11/2015.

جريدة الرأي

وكالة بترا للأنباء

اجتماع اعضاء مجلس الاعمال العراقي مع معالي وزيرة الصناعة والتجارة والتموين المهندسة مها علي

اجتمع وفد أعضاء مجلس الاعمال العراقي بمعالي وزيرة الصناعة والتجارة والتموين المهندسة مها علي يوم الثلاثاء الموافق 3/11/2015 في مقر الوزارة – العبدلي. في بداية اللقاء رحبت معالي الوزيرة بوفد أعضاء المجلس وهم كل رئيس مجلس الاعمال العراقي من د.ماجد الساعدي، نائب الرئيس وامين السر الأستاذ سعد ناجي ، وعدد من أعضاء الهيئة الإدارية وهم الأستاذ جلال الكعود ، الأستاذ أسامة القريشـي، الأستاذ علي غالب، الأستاذ فخري رشان، ومن الهيئة العامة د.احمد طالب الجبوري ، الأستاذ ضياء الشكرجي، الأستاذ احمد العاملي والأستاذ عقيل الهادي ومدير عام المجلس .

خلال اللقاء قالت وزيرة الصناعة والتجارة والتموين المهندسة مها علي ان الحكومة الأردنية اتخذت حزمة من الإجراءات لتحفيز مختلف القطاعات الاقتصادية وتعزيز تنافسيتها وتحسين بيئة الأعمال بما يمكنها من مواجهة التحديات وخاصة تبعات الظروف الإقليمية.


وأضافت الوزيرة خلال لقائها برئيس وأعضاء مجلس الاعمال العراقي، أن الحكومة حريصة على دعم وإزالة أي معيقات تواجه المستثمرين.

وفي معرض ردها على مداخلات رئيس وأعضاء مجلس الاعمال العراقي قالت الوزيرة ان الاستثمارات العراقية في الأردن محط اهتمام وتقدير من قبل الحكومة التي تدرك التحديات التي تواجهها وغيرها من المصانع الأردنية بسب اغلاق معبر طريبيل الحدودي مع العراق حيث يعتمد كثير منها على السوق العراقي لتسويق منتجاتها، وأكدت ان كافة الجهات الحكومية المختصة تعمل وبالتنسيق مع الهيئات التمثيلية للقطاع الخاص على معالجة أي عقبات تواجه المشاريع الاستثمارية في مختلف المجالات.

وقالت ان الحكومة تتابع مع الجانب العراقي وباهتمام إعادة فتح الحدود بين البلدين بأسرع ما يمكن وذلك لتسهيل عبور الصادرات الأردنية و التي تضررت كثيرا نتيجة لأغلاق معبر حدود طريبيل .

وأشارت الى ان الحكومة تعمل أيضا على تنويع مصادر الطاقة والتحول للطاقة البديلة بما في ذلك القطاع الصناعي والقطاعات الأخرى لتخفيض كلف الإنتاج.

من جانبه تحدث د.ماجد الساعدي عن حجم الاستثمار العراقي في المملكة واستعرض عدد من المعوقات التي تواجه الاستثمارات العراقية منها ضريبة المبيعات والكلف العالية للطاقة الكهربائية للمنشأت السياحية.

كما ناقش الأعضاء عدد من المعوقات الأخرى، ومنها ضريبة الدخل على الخدمة المستوردة التي طرحها م. جلال الكعود، وتحدث الأستاذ سعد ناجي عن مشكلة تجديد اقامات المستثمرين، تجديد ومنح جواز المستثمر، والحكومة الالكترونية.

هذا وتحدث الأستاذ احمد العاملي عن مشاكل التصدير الى الأسواق العراقية التي تواجه المصانع في المملكة ومنها التأخير وارتفاع كلف التصدير خاصة بعد اغلاق المنفذ الحدودي مع طريبيل.

من جانبها اقترحت معالي الوزيرة تشكيل لجنة وزارية لبحث وحل شؤون المستثمرين بالتنسيق مع مجلس الاعمال العراقي ، وستقوم الوزارة بمتابعة كافة الأمور القضايا التي طرحت خلال الاجتماع مع المؤسسات المعنية.

في نهاية اللقاء شكر د.ماجد الساعدي معالي الوزيرة على حسن الاستقبال والاستماع.