Archive for category: الأنشطة والبرامج الثقافية

من ضمن البرنامج الثقافي لمجلس الاعمال العراقي (ابداع) أقيم يوم الأربعاء المصادف 01/03/2017 حفل توقيع واشهار كتاب ( أطفال الشارع ..ضحايا أم جناة؟؟) الذي طبع برعاية ودعم مجلس الاعمال العراقي، للباحث النفسي الأستاذ هشام الذهبي/ رئيس جمعية فاقدي الرعاية الأسرية ونائب رئيس جمعية الود للرعاية النفسية الاسرية ومدير البيت العراقي الآمن للأيتام، وذلك على قاعة مجلس الاعمال العراقي – الصويفية.

في بداية الحفل قدم الباحث والاكاديمي وعضو مجلس الاعمال العراقي د. محمد البلداوي نبذه عن السيرة الذاتية للكاتب هشام الذهبي و نبذة عن ابرز المواضيع التي تناولها الكتاب والذي استعرض من خلاله أهمية مشاريعه الإنسانية في رعاية وايواء الأطفال المشردين والبرامج التربوية، الاجتماعية، التعليمية، الخدمات النفسية، الصحية و الترفيهية.

وكيفية الانتقال إلى مرحلة أفضل، وكذلك طموح هشام الذهبي في دعم أبناء البلد لهذه المشاريع لأنها ستساهم في إيقاف معاناة أطفال لم يختاروا ما هم عليه الآن، كما ستساهم في تقليل مشاكل المجتمع وما يترتب على ذلك.

ثم تحدث هشام الذهبي عن القصص الأليمة التى عاشها مع الأطفال المشردين مستشهدا ببعض الأمثلة، وكيف نذر نفسه ووقته ومشاعره ووظف كل طاقاته وجهوده وافراد أسرته من أجل معالجة ما يمكن معالجته من مشاكل الحروب والخلافات الاجتماعية.

كما أشار الذهبي الى ان مشاريعه الإنسانية لا تقتصر على رعاية المشردين في مرحلة الطفولة وحسب بل تستمر رعايتهم حتى بعد التخرج في سن الثامنة عشر والتي تتمثل في إيجاد فرص عمل ومسكن و حتى إيجاد شريك الحياة ليتمكن من العيش باستقلالية ويكون عضو فاعل في المجتمع.

تخلل الحفل القاء قصائد شعرية تثنى على الدور الإنساني الكبير للأستاذ هشام الذهبي وما يتمتع به من تسامح ٍ وعطفٍ ونخوةٍ لعدد من الشعراء العراقيين، كما شارك المطرب العراقي همام إبراهيم بوصلة غنائية جميلة تتغنى بالعراق وأمجاده التي تفاعل معها الجمهور.

هذا وقد تخلل الحفل عدد من المداخلات للضيوف المشاركين حول القضايا التي تناولها الكتاب في نهاية الحفل شكر رئيس مجلس الاعمال العراقي د.ماجد الساعدي الأستاذ هشام الذهبي على جهوده الإنسانية في تقديم الدعم والرعاية الاسرية للأطفال المشردين.

كما تم تكريم الذهبي صور فوتوغرافية نادرة عن احد الاحياء القديمة في بغداد من المجموعة الخاصة للمعماري الكبير رفعة الجادرجي التي أهداها لمجلس الاعمال العراقي.

بدوره شكر هشام الذهبي مجلس الأعمال العراقي لدعمه ورعايته لطباعة كتاب ( أطفال الشارع ..ضحايا أم جناة؟؟) كما أثنى على الدور الذي يقوم به المجلس من خلال برامجه ومشاريعه الإنسانية في دعم الفئة الأقل حظاً.

حضر الحفل ممثلاً عن سعادة سفيرة جمهورية العراق لدى الأردن السيدة صفية السهيل السيد الوزير المفوض لدى السفارة العراقية الأستاذ مصطفى الامام ، ورئيس شبكة الاعلام العراقي د. علي شلاه ، سعادة السفير العراقي السابق د.جواد هادي عباس، وحشد كبير من أبناء الجالية العراقية من الفنانين والادباء.

من جانب المجلس حضر رئيس المجلس د.ماجد الساعدي وعقيلته، نائب الرئيس و أمين سر المجلس الأستاذ سعد ناجي وعائلته.

وعدد من أعضاء الهيئة الإدارية وهم كل الأستاذ مكي الفائز والسيدة وسن الخفاجي ومن أعضاء المجلس شاركت السيدة تمارة الداغستاني، الأستاذ ناصر السعدون، الأستاذ نجم الساعدي والأستاذ مصطفى الشيخ.

وعدد كبير من الإعلاميين وقنوات التلفزة الفضائية بالإضافة الى مدير عام وطاقم المجلس.

من ضمن نشاطات البرنامج الثقافي لمجلس الأعمال العراقي (ابداع) اقام المجلس يوم السبت الموافق 26/11/2016 في فندق جراند ملينيوم – عمان حفل عروض الأزياء لعام 2017 للمصممتين العالميتان هناء صادق وسناء معتوق، استضاف المجلس خلال الحفل الإعلامية العراقية الكبيرة رقية حسن والتي قامت بالترحيب بالضيوف وتقديم المصممتان هناء صادق وسناء معتوق مستعرضةً دور المجلس في دعم المبدعين العراقيين والعرب.

خلال الحفل قدمت مصممة الأزياء العالمية هناء صادق مجموعتها الجديدة لعام 2017 تحت عنوان (التغيير) على انغام الموسيقار العالمي العراقي الكبير عمر البشير، وقد تميزت التصاميم بالخط العربي وتعدد الألوان كما زينت هناء صادق رؤوس العارضات بقبعات من جميع الحضارات، ثم قدمت مصممة الفرو سناء معتوق مجموعتها الجديدة لشتاء عام 2017 التي تميزت بفخامة التصميم والألوان.

هذا وقد شاركت المصممة فرح الأسمر بمجموعتها الجديدة للحقائب الجلدية. تخلل الحفل سحب للجوائز التي قدمتها إمسيح للمجوهرات وشركة مزراتي للسيارات. حضر الحفل عدد من السفراء وممثلي السلك الدبلوماسي في الأردن وشخصيات اقتصادية رفيعة، ومن جانب المجلس حضر عدد كبير من أعضاء الهيئة الإدارية والعامة وعوائلهم بالإضافة الى حشد كبير من قنوات التلفزة الفضائية ووسائل الاعلام والصحافة، ومدير عام وطاقم المجلس. هذا وقد شاركت كل من شركة Eagle Hills الأردن، شركة مزراتي للسيارات ، شركة زين للاتصالات، امسيح للمجوهرات، و Eve beauty lounge ، في رعاية ودعم هذا الحدث.

مجلس الأعمال العراقي

يذكر ان فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي، قد انطلقت بناء على الرغبة المشتركة التي تولدت لدى عدد من النخبة، والذين هم من المستثمرين و رجال الأعمال العراقيين المتواجدين على أرض المملكة الأردنية الهاشمية، حيث اجمعوا على أهمية تكوين مرجعية اقتصادية لهم،  وكذلك لمن يرغب بالانضمام إليهم ، بما يسهم في تضافر جهودهم و توحيدها، وذلك لتعظيم الاستثمار العراقي في الأردن، وكذلك المساهمة الفاعلة في البناء والاعمار في العراق.

وقد وجدت فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي صدىً طيباً، ومباركة من لدن حكومة المملكة الأردنية الهاشمية، لذلك حصلت موافقة الجهات الأردنية المختصة مشكورة.

 

من ضمن نشاطات البرنامج الثقافي لمجلس الأعمال العراقي (ابداع) افتتح معالي وزير الثقافة الأردني الأستاذ الدكتور عادل الطويسي يوم السبت الموافق 06/08/2016 المعرض الشخصي الأول للفنانة العراقية كفاح آل شبيب ( لحن في الذاكرة ) وذلك على قاعة مجلس الاعمال العراقي – ط1. خلال حفل الافتتاح تجول معالي وزير الثقافة ورئيس المجلس د.ماجد الساعدي ونائب الرئيس وامين السر الأستاذ سعد ناجي ونائب الرئيس الأستاذ تركي القيسي وعدد من أعضاء الهيئة الإدارية مع الفنانة كفاح آل شبيب للتعرف على اللوحات الفنية المعروضة، حيث يشمل المعرض 29 لوحة فنية زيتية رسمت على القماش خلال السنوات الأربع الماضية تبين الحياة العامة في العراق في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي.

كما إن اللوحات المعروضة تحتوي على ما تحتفظ به الذاكرة من جماليات في العراق وتحمل الأمل بالسلام والمحبة، مضيفة أن المادة الأساسية للمعرض استندت إلى مصادر موثوقة للأحداث، إضافة إلى الذاكرة الشخصية التي ما زالت تحتفظ بالكثير.

حضر حفل الافتتاح مع معالي وزير الثقافة عدد من المسؤولين في وزارة الثقافة الأردنية ولفيف من الحضور من الأدباء والفنانين والإعلاميين وعدد كبير من أبناء الجالية العراقية وقنوات التلفزة الفضائية.

من جانب المجلس حضر رئيس المجلس د. ماجد الساعدي ونائب الرئيس وأمين سر المجلس الأستاذ سعد ناجي ونائب الرئيس الأستاذ تركي القيسي وعدد من أعضاء الهيئة الإدارية وهم كل من الأستاذ مكي الفائز والسيدة وسن الخفاجي والأستاذ أسامة القريشي وعضو الهيئة العامة السيدة يادة العبيدي ومدير عام وطاقم المجلس.

مجلس الأعمال العراقي

يذكر ان فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي، قد انطلقت بناء على الرغبة المشتركة التي تولدت لدى عدد من النخبة، والذين هم من المستثمرين و رجال الأعمال العراقيين المتواجدين على أرض المملكة الأردنية الهاشمية، حيث اجمعوا على أهمية تكوين مرجعية اقتصادية لهم،  وكذلك لمن يرغب بالانضمام إليهم ، بما يسهم في تضافر جهودهم و توحيدها، وذلك لتعظيم الاستثمار العراقي في الأردن، وكذلك المساهمة الفاعلة في البناء والاعمار في العراق.

من ضمن نشاطات البرنامج الثقافي لمجلس الأعمال العراقي (ابداع) اقام المجلس يوم السبت الموافق 04/06/2016 امسية ثقافية لفنان المقام العراقي الكبير د.حسين الاعظمي على قاعة مجلس الاعمال العراقي – ط1. في بداية الحفل قام الاعلامي د.حميد عبدالله بتقديم نبذة عن السيرة الذاتية للدكتور حسين الاعظمي واهم ما ورد في كتابه “حكايات ذاكرة صورية” ، والذي يصنف في اطار كتب السيرة والذكريات الشخصية المليئة بالصور .ثم استعرض الكاتب د.حسين الاعظمي مسيرة المقام العراقي وتجربته خلالها ، وتحدث عن مؤلفاته واخرها كتابه “حكايات ذاكرة صورية” في جزئه الاول، والذي يجنح في مضمونه نحو كتابة احداث وذكريات اشبه بأسلوب المذكرات الخاصة من خلال محاولات التفكير الواعي والعفوي اللاواعي وقد اعتمد الكاتب في كتابه على مضمون الصور الفوتوغرافية وما يحيطها من تاريخ وذكرى، كما تخلل الامسية تطبيقات غنائية للمقام العراقي.

حضر الامسية من جانب المجلس نائب الرئيس وامين سر المجلس الاستاذ سعد ناجي، وعدد من اعضاء الهيئة الادارية وهم كل من الاستاذ نزار اوجي، الاستاذ فخري رشان، الاستاذ اسامة القريشي، الاستاذ مكي الفائز، الاستاذ علي غالب، المهندس جلال الكعود والاستاذ محمد الصراف ومن اعضاء المجلس السيدة تماره الداغستاني والاستاذ محمد البغدادي، ومن ضيوف المجلس والدة سعادة سفيرة جمهورية العراق الشيخة مينيرفا السهيل و ومن السفارة العراقية د.خميس السعد الملحق الصحي العراقي ومعاونه وعدد كبير من الادباء والفنانين والاعلاميين وقنوات التلفزة الفضائية بالاضافة الى مدير عام وطاقم المجلس.

مجلس الأعمال العراقي

يذكر ان فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي، قد انطلقت بناء على الرغبة المشتركة التي تولدت لدى عدد من النخبة، والذين هم من المستثمرين و رجال الأعمال العراقيين المتواجدين على أرض المملكة الأردنية الهاشمية، حيث اجمعوا على أهمية تكوين مرجعية اقتصادية لهم،  وكذلك لمن يرغب بالانضمام إليهم ، بما يسهم في تضافر جهودهم و توحيدها، وذلك لتعظيم الاستثمار العراقي في الأردن، وكذلك المساهمة الفاعلة في البناء والاعمار في العراق.

 

من ضمن البرنامج الثقافي لمجلس الأعمال العراقي “إبداع” أقيم تحت رعاية سفيرة جمهورية العراق في الأردن السيدة صفية السهيل وبحضور القنصل العراقي د.عبدالستار الجنابي نيابة عن سعادة السفيرة يوم السبت المصادف 16/04/2016 حفل توقيع وإشهار كتاب أ.د. سداد صادق جواد التميمي تحت عنوان ” المرأة ” على قاعة مجلس الأعمال العراقي – ط1. في بداية الحفل قدم د. محمد البلداوي نبذة عن السيرة الذاتية للكاتب أ.د. سداد التميمي و نبذة عن المواضيع التي تناولها الكاتب حول المرأة في كتابه ، ثم استعرض الكاتب أ.د. التميمي أهداف هذا الكتاب والذي يسلط الضوء على المفاهيم الخاطئة المتعلقة بالمرأة من الزوايا الإجتماعية والنفسية والجنسية ، متطرقاً الى فصول الكتاب حيث تناول الفصل الأول موقع المرأة في المجتمع والتفاوت الملحوظ في الدور الذي تلعبه في الحضارة الغربية مقابل الثقافة الشرقية الحاضرة ، اما في الفصل الثاني فتطرق الى زينة المرأة التي تشغل الكثير من المواضيع التي يتم طرحها على المستوى الإجتماعي والديني ثم تحدث في الفصول اللاحقة عن مشاكل التحرش بالمرأة ووصفها بظاهرة اشبه بالوباء الذي يستوطن العالم العربي وعن الأبعاد النفسية و الإضطرابات التي تصيب المرأة في مراحل حياتها المختلفة. تخلل الحفل عدد من المداخلات للضيوف المشاركين حول عدد من القضايا التى تناولها الكتاب.

حضر الحفل من جانب المجلس نائب الرئيس و أمين سر المجلس الأستاذ سعد ناجي ، نائب الرئيس الأستاذ تركي القيسي وعضو الهيئة الإدارية السيدة وسن الخفاجي ، ومن أعضاء المجلس د. جلال البياع ، ومن السلك الدبلوماسي الملحق العسكري المصري العقيد ثامر محمد فكري ، ومن جانب السفارة العراقية حضر الملحق العسكري العميد قاسم شاهين وعدد من طاقم السفارة كما حضر مدير الخدمات الطبية الملكية السابق اللواء الطبيب خلف الجادر ونخبة كبيرة من الأطباء الاستشاريين العراقيين والأردنيين وحشد كبير من المثقفين والأدباء من ابناء الجالية العراقية والإعلاميين وقنوات التلفزة الفضائية بالإضافة الى مديرعام السيدة عبير النائب وطاقم المجلس.

يذكر ان الكاتب من مواليد بغداد تم منحه الدكتوراه في الطب MD من جامعة ويلز عام 1988 و كان أول خريج جامعة اجنبية يمنح هذا الشرف على اطروحته المعنونة: طرق في تقييم العقاقير المضادة للصرع في المرضى ، اكتسب الخبرة في تقييم وعلاج أمراض الصرع وخاصة المستعصية منها وقام بإنشاء أول عيادة للصرع في مركز صحي أولي عام 1994. في الوقت نفسه عمل على انشاء عيادة لتقييم الاضطرابات العصبية التطورية في البالغين وأصبح خبيراً في تقييم التوحد واضطراب عجز الانتباه وفرط الحركة في البالغين ADHD.